( باب دار حاجي كمال)
ابواب مّر عليها عصور و سنون ومزقها الدهر بأنيابه ؛ مازالت تقاوم صيحات الزمان
كم من ايادي لمستها، وكم من ارجل وطئتها، وكم من اناس مروا عليها صباحا وعشيا .
يا تري ماذا ستحكي لنا هذه الابواب العتيقة من وراء جدرانها ! هل ستحكي لنا حكاية
مودّع ؛ ام ستحكي لنا حكاية اناس واجيال واحبة ، كم جلسوا واستمتعوا ورووا الحكايات
وسردوا القصص ، وتنسموا النقاء و الوفاء ، بصحبتها حزن طويل بعد فراق الاحبة .
تحقيق/ محمد عبدالله الابنودي الاثنين 18من صفرسنة1434
( باب دار علي جابر )
( باب دار علي عبدالملك )
( باب دار حسين ابراهيم ملاحسين)
نظرات شما عزیزان:

پاسخ: شكرا لك هذا التواجد الدائم وارجو ان تعطينا من نظرياتك وتوجيهاتك